هذا أكثر ما تخشاه نيكول كيدمان.. أدوارها السينمائية قد تضعها في موقف محرج أمام أطفالها!

مجلة إنتي حلوة
يتطلب العمل كممثلة اداء العديد من الأدوار المتنوعة والجريئة، فضلًا عن المشاهد الجنسية الإباحية، وهو أكثر ما يخيف النجمة الاسترالية "نيكول كيدمان".
كشفت "نيكول كيدمان" خلال لقاء لها مع الممثلة الأمريكية "إيمي شومر" في برنامج Actors on Actors أن أكثر ما يخيفها هو فكرة شرح هذه المشاهد واختيار الأدوار السينمائية لطفليها "فيث مارغريت (7 أعوام) و"صندي روز" (10 أعوام) كونهما لا تتابعان أدوار والدتهما التي لا تناسب عمرهما الصغير.
وقالت النجمة لبالغة من العمر 51 عامًا: "في الحقيقة، أشعر بالخوف للطريقة التي يتوجب علي توضيح الدافع وراء بعض خياراتي السينمائية".
بعض من أدوار "نيكول" الأخيرة تشمل لعب ضحية العنف المنزلي "سيليست رايت" في المسلسل الدرامي "Big Little Lies"، ودور "نانسي" في فيلم "Boy Erased".
كما تلعب "نيكول" محقق في دراما الجريمة الجديدة Destroyer.
كما أوضحت أنها تمتنع عن السب والشتم أمام أطفالها، إذ أن والدها لم يكن يتحدث بهذه الألفاظ أمامها.