أنجلينا جولي ترتكب خطأ شنيع بحق براد بيت.. وتستخدم طفلها بالتبني في حربها!

مجلة إنتي حلوة
إقحام الأطفال في مشاكل والديهم له أثر سلبي كبير على صحتهم النفسية والعقلية، وما فعلته النجمة الأمريكية "أنجلينا جولي" خطأ لا يغتفر.
وفق ما نقله موقع "ديلي ميل" البريطاني، أفيد أن "أنجلينا جولي"، البالغة من العمر 49 عامًا، أقحمت طفلها بالتبني "باكس" في خلافها مع زوجها السابق "براد بيت"، فخلال نوبة غضبها، أخبرت ابنها البالغ من العمر 14 عامًا أن "براد" لم يرغب بتبنيه في الأصل، لكن ماذا كان يتهيَّأ لها حينما أقدمت على هذا الفعل!
ويُشار أن "براد" شعر بالغضب حينما علم أن "جولي" قامت بتوقيع أوراق التبني لـ"باكس"، وخاصة أنه كان بعمر الثالثة ولا يتحدث الإنجليزية، وجاء تبنيه عقب ولادة "شيلوه" ما يعني أنه وقت صعب للثنائي، إلّا أن النجمة شعرت أن "باكس" يحتاجها أكثر من "شيلوه" حديثة الولادة.
وبطبيعة الحال، أحدثت هذه الحقيقة فجوة في علاقة "براد" و"باكس".
ولا يعتبر "باكس" الشخص الوحيد الذي لديه مشاكل مع "براد"، فعلاقة النجم وابنه الأكبر "مادوكس" على شفير الهاوية، إلَّا أن أبنائه الآخرين يطوقون لإعادة لم شملهم مع والدهم.
وفي وقت سابق، وافقت "أنجلينا" على الصّفقة التي تمنح "براد" وصاية قانونية وفيزيائية مُشتركة لأبناءه، كما أنّ زياراته لأبناءه لن تكون مُراقبة بعد الآن، كما أنّه سيتمكن من استضافة أبناءه في منزله ونومهم فيه لأول مرة بعد عامين من بدء قضية الطلاق في المحكمة.
ومن بين التّطورات الحاصلة في قضية الوصاية أيضًا، أنّه لن يعتمد الثّنائي "برانجيلينا" على مُحاميهما من أجل نقل الرّسائل بينهما وبين أبنائهما، بل سيبدءان باستعمال تطبيق Our Family Wizard من أجل ترتيب جداول ومواعيد إقامة أطفالهما.
لم تُنشر أيّة تفاصيل عن تسوية قضية الطّلاق بين الثّنائي غير الذي ذُكر مُسبقًا، والمعلومات غير المكشوفة تُعد سرّية، لكن لن تتضمّن قضايا الثّنائي أيّة جلسات مُحاكمة مرّة أخرى، إلى أن يتم إغلاق القضية بالكامل.