أماندا باينز تتصدّر غلاف مجلّة Paper.. وتتحدّث عن مُعاناتها مع المُخدّرات وتويتر!

مجلة إنتي حلوة
تصدّرت الممثلة العالمية المُثيرة للجدل "أماندا باينز" البالغة من العُمر 32 عامًا غلافة مجلّة Paper لعددها الثالث من نُسخة كسر الأرقام القياسية من عام 2018.
وتطرّقت الممثلة للحديث عن انهيارها العصبي عام 2014 النّاتج عن تعاطيها كميّات هائلة من أقوى أنواع المُخدّرات، لدرجةِ أنّها أصبحت تُغرّد بأشياء مُثيرة للجدل عبر حسابها في موقع تويتر.
فمن الأشياء التي غرّدتها حينها أنه تمّ تشخيصها بأنها ثنائية القطب وتُعاني من الهوس الاكتئابي، لتنفي بعدها تلك التغريدة بأنّ صديقتها هي من أخذت الهاتف منها وكتبتها.
ومن التغريدات المُثيرة للجدل أيضأ، تلك التي كتبت فيها "أريد أن يُمارس دريك معي الجنس بقوّة"، ومن ثمّ اتّهمت والدها بالاعتداء عليها، لكنّها سُرعان ما تراجعت عن تلك التصريحات.
وبعد تلك السلسلة من التّغريدات، أرفق النّاس تصرّفات باينز المُثيرة للجدل بمُعاناتها من مرضٍ نفسي، لتقوم مُحاميتها فيما بعد بتأكيد مُعاناتها من مرضٍ نفسي، لكي تنفي ما أشيع عنها بأنّها تُعاني من انفصام الشّخصية، لكنّها أبقت نتائج فُحوصاتها سرّية.
وفي حوارها مع المجلّة، قالت الممثلة: "لقد دمّرت كُل أعمالي التي عملتها في حياتي من خلال تويتر. وبالتّأكيد هذه ليست غلطة تويتر، بل غلطتي".
ومن الأنباء المُفرحة عن أماندا، أنّها لم تتعاطى المُخدّرات منذ 4 أعوام، كما أنّها نادمة على تلك الأيّام، كما أنّها ستستكمل دراستها لتصميم الأزياء في معهد Fashion Institute of Design and Merchandising الواقع في لوس أنجلوس، كما أنّها تنوي الالتحاق بإحدى الجامعات لكي تحصل على شهادة بكالوريوس، إلى جانب عودتها إلى عالم التّمثيل.