زواج كيم كارداشيان على المِحك.. والسبب آخر صورها الجريئة على إنستغرام!

مجلة إنتي حلوة
أفصحت نجمة تلفزيون الواقع الشّهيرة "كيم كارداشيان" في الأسبوع الماضي عبر برنامج "إلين دي جينيريس" الحواري، بأنّ زوجها المُغنّي "كانيه ويست" ينزعج من صورها الجريئة التي تنشرها في إنستغرامها، بل ويغضب منها في بعض الأحيان.
لكن ومع صراحة كانيه ورأيه بصور زوجته الجريئة، لم زوجته كيم من نشر صورةٍ جديدةٍ عبر حسابها في إنستغرام، ظهرت بها في غاية الجُرأة بينما كانت تجلس على أرضية خزانة ملابسها الضّخمة، وترتدي روب الشيفون من علامة Off-White، ولم ترتدي شيئًا أسفله، لتكشف عن مفاتن جسدها للـ 120 مليون مُتابع لحسابها.
صحيحٌ بأنّ كيم ما زالت تنشر صورًا جريئة على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنّها وفي الوقت نفسه لم تُناقد نفسها في هذا الموضوع، بل اعترفت به بنفسها أثناء حوارها مع دي جينيريس، حيث ردّت على تساؤل إلين بخصوص فيما إذا كان زوجها كانيه ينزعج من صورها الفاضحة قائلة: "نعم، مرّات ومرّات، فهو دائمًا يُريدني أن أكون على طبيعتي وأن أشعر بالثقة، لكن في الوقت نفسه يُضايقه الموضوع".
واسطردت كيم تصريحاتها قائلةً بأنّها عالقة في دوّامة، ففي بعض الأحيان تُقرر أن تكون أكثر تحفّظًا فيما تنشره على السوشال ميديا لإرضاء زوجها، لتُغيّر رأيها فيما بعد وتنشر صورةً مُثيرة تُغضبه، خصوصًا عندما تخسر الوزن الزّائد وتظهر بشكلٍ جذّاب بعد مُمارستها التمارين الرياضية القاسية.
قَرَنت كيم الدّوامة التي تعيشها بشأن نوعية الصّور التي تنشرها باستقلاليتها بعد زواجها من كانيه ويست، وأكّدّت بأنّ الزواج من رجلٍ مثله أجبرها على التّخلّي عن بعض هذه الاستقلالية التي تعيشها، خُصوصًا أنّها كانت امرأة حُرّة مُستقلة تفعل ما تشاء قبل زواجها منه، كما أنّ قوّته في مجال الأعمال مع إنجابهما 3 أطفال أرغمها على التّخلي عن الكثير من حُرّيتها.